ما عدنا نطيق أنفسنا بهذه الحالة، ولا العرب والعالم يطيقوننا. النائب إيلي الفرزلي يقترح إرسال الجنرال ميشال عون إلى منزله لأنّ فرنسا ليست على استعدادٍ لاستقباله هذه المرة. لكنه ما اقترح منفىً للحزب المسلَّح وزعيمه. الأمين العام وضْعه أحسن. فهو إن لم يذهب إلى طهران وقم، يستطيع الذهاب للاستمتاع ” بالخراب الجميل” الذي شارك في صنعه في عدة بلدانٍ عربية: فمن يجرؤ على تعليق الجرس؟
المزيد في مقالة الدكتور رضوان السيّد.
إقرأ أيضاً: الأولويّة المُطلقة: إسقاط ميشال عون