موسكو، كما يقول بعض المطّلعين على الموقف الروسي، صارت شريكة في منطقة الشرق الأوسط من خلال البوّابة السورية، وتتطلّع إلى الملفّ اللبناني من خلال هذه الزاوية.
الضغط الدوليّ على القوى اللبنانية ليس شكليّاً أو استعراضياً، كما يظنّ البعض، بل ينمّ عن مصالح دولية تتضرّر فيما لو استمرّت القوى اللبنانية في سياسة التعطيل.
التفاصيل في مقالة الزميلة كريستال الخوري
إقرأ أيضاًَ: الحراك الديبلوماسي: ليونة دولية… وتصلّب عوني؟