المشروع الألماني برمّته لا يعدو أن يكون شيئاً من جنس العروض التي تقدّمها الشركات الاستشارية لزبائنها لتبيع فكرة أو تصوراً أو تصميماً، وهو ليس أكثر من “باوربوينت”، لا قيمة تقريرة ولا تنفيذية له.
المزيد في مقالة للزميل عبادة اللدن
إقرأ أيضاً: ألمانيا والمرفأ: استثمار 10 مليارات دولار يسابق عصا العقوبات