يأتي المشروع الألماني للمرفأ في سياق سياسة الجزرة والعصا التي ينتهجها الاتحاد الأوروبي في التعامل مع الأزمة اللبنانيّة. بينما تتسارع الخطوات الفرنسيّة للتمهيد لسياسة أكثر حزماً في ما يخصّ الملفّ اللبناني، قد تصل إلى حدود فرض عقوبات أوروبيّة على عدد من الشخصيات السياسيّة اللبنانيّة.
ما هي الحقيقة؟
التفاصيل في مقالة للزميل علي نور
إقرأ أيضاً: مرفأ بيروت: تاريخ من العزّ والنكبات