قراءة سريعة لأرقام مصرف لبنان خلال السنة الماضية تؤكّد الرقم الذي ذكرته “فورين بوليسي” والمرتبط بالأموال التي هُرِّبت من النظام المصرفي اللبناني، ولم تكن جزءاً من الدعم لاستيراد السلع الأساسيّة أو تمويل عقود الدولة.
التفاصيل في مقالة للزميل علي نور
إقرأ أيضاً: المصارف: خطّة جديدة… لامتصاص دولارات البيوت