شغرت عشرة مقاعد بفعل الاستقالة أو الوفاة، تسعة منها لنوّاب مسيحيّين، فيما يبدي رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي حماسة استثنائية لخوض الاستحقاق من دون أيّ تأخير، دافعاً باتجاه تسطير مرسوم دعوة الهيئات الناخبة لوضع رئاسة الجمهورية أمام واقعين أحلاهما مرّ: إمّا مخالفة الدستور وضرب شعار حماية حقوق المسيحيّين من خلال الامتناع عن توقيع الموافقة الاستثنائية على مرسوم الإجراءات التي تفرضها الانتخابات، وإمّا السير بالاستحقاق وإخضاع التيار الوطني الحرّ لاختبار صناديق الاقتراع في ثلاث دوائر تُعدّ عقر داره: المتن، دائرة بيروت الأولى وكسروان.
التفاصيل في مقالة للزميلة كريستال خوري
إقرأ أيضاً: الانتخابات الفرعية: معارك مسيحية – مسيحية على النار!