يبدو أن خيار “التوجّه شرقاً” لن يخبو مستقبلاً لدى “حزب الله” وأمينه العام، وسيكرّره أكثر وأكثر على مسامعنا ويصرّ عليه. لكنّ ما يفوت نصرالله، أو يخفيه، أنّ الدولة العظمى، التي تُسمى الصين، قد وازنت بين خياراتها ودرستها بعناية، فانتظرت وتريّثت وانحنت في لحظة من اللحظات أمام “العاصفة”. أمّا هو فيطالبنا بمناصرته في مواجهة الولايات المتحدة… ببطوننا الخاوية وعلى العتم.
التفاصيل في مقالة الزميل عماد الشدياق
إقرأ أيضاً: هكذا يُهرّب الصناعيون المليارات بحجّة التصدير