تقول مصادر دبلوماسية لـ”أساس” إنّ الموضوعين على لوائح العقوبات قد يتعرّضون لمنع سفر حتّى الى قبرص إذا وجدت الجهات المعنية أنّ من الأنسب عدم إعطائهم تأشيرة دخول إلى الدول الأوروبية. وعلى رأسهم النائب جبران باسيل.
لكن كلّ شيء منوط بالقوانين المحلية لكلّ بلد والاتفاقات الدولية لمكافحة الفساد وتبييض الأموال، وهذا الأمر سيُربك القيادات السياسية المعنية. فمسار التصعيد الأوروبي مستمرّ.
شهر آذار كان قمة التصعيد في المواقف الاوروبية… فإلى أين يمكن أن نصل في نيسان؟
التفاصيل في مقالة الزميلة جوزفين ديب
إقرأ أيضاً: الحراك الدبلوماسي يسأل.. أين “المقاومة” الداخلية للاحتلال الإيراني؟