هل نفّذ برّي ودياب والجيش وسلامة انقلاباً على الحزب؟

مدة القراءة 1 د

بعد ثلاثة أيّام من خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، بدأ “العصيان المدنيّ”، بوجه خطابه “العسكريّ”.

الأوامر كانت واضحة: لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة بأن يسيطر على سعر صرف الليرة، ولقائد الجيش بأن يفتح الطرق وأن يقمع الاحتجاجات الشعبيّة، ولرئيس الحكومة المستقيلة حسّان دياب بأن يفعّل حكومة تصريف الأعمال. و”نصح” الرئيس المكلّف سعد الحريري أن يشكّل حكومة “تكنوسياسية” وليس حكومة اختصاصيّين، يكون “لديها أكتاف”، كي تحمل معه وِزْر القرارات التي ستتّخذها.

كيف قال الأربعة، برّي ودياب والجيش وسلامة.. “لا”، كلّ على طريقته.

التفاصيل في مقالة الزميل محمد بركات

إقرأ أيضاً: خطاب “السيّد”: 3 رسائل إلى برّي

 

 

مواضيع ذات صلة

الرّيبة المتبادلة مع روسيا وسوريا أخّرت ردّ إيران؟

بعض الحسابات الإيرانية في التمهّل بالردّ على اغتيال إسماعيل هنية تتعلّق بوقائع العلاقة المعقّدة الإيرانية الروسية السورية. وهذا الأمر ينطبق على ردّ الحزب على اغتيال…

عبد العزيز خوجة يبوح بشوقه للبنان

مرّة جديدة يبوح وزير الاعلام السعودي السابق، سفير خادم الحرمين الشريفين في لبنان سابقاً، الأديب الشاعر الدكتور عبد العزيز محيي الدين خوجة بعشقه وشوقه للبنان…

“أساس” لـ”القوات”: نفيُكم.. في معرض التأكيد

يمكن وصف بيان الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، الصادر أمس ردّاً على مقال الزميلة غوى حلال في موقع “أساس”، بأنّه “نفيٌ في معرض التأكيد”….

“أساس” يردّ على بيان ميقاتي: الخطأ لا يُبرَّر بالإمعان بالخطأ

قرأنا بتمعّن البيان الصادر عن المكتب الإعلامي لرئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ردّاً على ما أثاره موقع “أساس” بشأن صدور المرسوم رقم 10850 الرامي…