الآن يريدنا ميشال عون أن نتذكّر مجدّداً أنّه الجنرال. ونحن لم ننسَ ولن ننسى. الفارق الوحيد أنّه بات الجنرال المهزوم الذي يحنّ في أرذل عمره إلى جدّه. ولو قُدّر للعريف أدولف هتلر أن يتلفّظ بآخر أمنياته قبل هلاكه، لربّما تمنّى الأمر نفسه..
التفاصيل في مقالة للزميل قاسم يوسف
إقرأ أيضاً: فخامتك: أنت لست ربيع الزين..