في سابقة لم يشهدها لبنان من قبل، تبنّى 3 مقرّرين في الأمم المتحدة – فرع حقوق الانسان، قضية الناشط لقمان سليم، مهمتهم الضغط على المحقّقين المحليّين للقبض على القتلة المأجورين وأسيادهم، وإعداد ملفّ مفصّل يرفع إلى الأمين العام للأمم المتحدة قبل تعميمه”.
ما هي أبعاد هذه الخطوة؟ وما تعليق عائلة لقمان سليم؟ وكيف يرى خبراء قانونيون هذا المُعطى الأممي الجديد؟
التفاصيل في مقالة للزميلة نسرين مرعب
إقرأ أيضاً: لقمان سليم: هل هو اغتيال الثقافة البديلة؟