لقد كان الحراك العربي تجاه بيروت واضح المعالم السياسية وذا منهجية متماسكة “تعرّب” المبادرة الفرنسية في ظلّ الضغط المتواصل عليها من قبل الحزب والعهد. وهو ما يمكن أن يزيد من احتمالات تساهلها مع شروطهما إثر التطوّرات المتّصلة بالملفّ النووي الإيراني بعد الاجتماع “البنّاء” في فيينا الثلاثاء.
التفاصيل في مقالة الزميل إيلي القصيفي
إقرأ أيضاً: أنا ميشال عون: الجنرال العتيق… والمهزوم