الأكيد أنّ الفرنسيّين مستعجلون لإطلاق قطار الإصلاحات من أجل العودة إلى الملعب اللبناني، بوابتهم إلى سوريا وكل الاستثمارات الموعودة، ولكنّهم يحاذرون الغوص في التفاصيل وارتكاب المزيد من “الفاولات”. وهذه المرّة اللبنانيون هم من وقعوا في فخّ الدعاية السياسية التي رُوِّج لها عن مسعى ستقوده باريس لجمع كلّ من الرئيس المكلّف سعد الحريري والنائب جبران باسيل.
فهل سيلتقي الرجلان في الأيام المقبلة؟
التفاصيل في مقالة للزميلة كريستال خوري
إقرأ أيضاً: الإليزيه تُفتح لباسيل… ما هي الشروط الفرنسية؟