ينقل دبلوماسي عربي عتيق أن لا حرب في لبنان، على الأقلّ حتّى أيلول، ويعدّد الأسباب، وأهمّها أنّ الحرب قد تُعيد تعويم حزب الله في العالم العربي، بعد سنواتٍ من تشويه صورته، باعتباره فصيلاً شيعياً معادياً للسُنّة. “انتصاره” على إسرائيل سيعيد تصويب بوصلته إسلامياً باتّجاه “اليهود”.
كما أنّ الحرب ستعيد خصم جو بايدن اللدود إلى السلطة في إسرائيل: بنيامين نتانياهو، لأنّه أيّاً تكن نتيجة الحرب، سيخرج نتانياهو ليقول: “لقد خسرنا بسبب يائير لابيد”. قد تعيد الحرب تعويم اليمين المتطرّف.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا