في العلاقات الأميركية – السعودية تحقّق للمملكة انتصاران فوريّان، وآخران استراتيجيان:
– مجيء الرئيس الأميركي إلى المملكة بعد طول جفاء، واستقبال المملكة للرئيس على رأس تسع دولٍ عربية.
– ثمّ هناك نجاح مضمونيّ. فالمملكة لن تُطلق سراح الطاقة بدون حدود، بل ستصبح الصادرات 13 مليون برميل في شهر آب، بما لا يخرج على اتفاقية “أوبك بلاس” مع روسيا، خلال الشهور القليلة المقبلة على الأقلّ.
– وهناك أيضاً وأيضاً زيادة التسليح بعد إيقاف بايدن له، وزيادة ضمانات الحماية في البرّ والبحر والجوّ.
– وهناك أخيراً الإشادة المتبادلة بالهدنة في اليمن، والمفهوم أنّه إذا لم تستمرّ الهدنة فإنّ الولايات المتحدة لن تكون على الحياد. وسيزداد حرصها على منع إمداد الحوثيين بالسلاح بحراً.
لمزيد من التفاصيل: إضغط هُنا