ثبت “بالوجه النيابي”، ومن المعركة الأولى، وجود أكثرية “ما”، بيد حزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر وحلفائهم، وفوقهم بعض المستقلّين، سيطرت بشكل كامل على مواقع رئاسة المجلس ونائب الرئيس وهيئة مكتب المجلس من دون أيّ خرق لمرشّح من قوى المعارضة أو التغيير.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا