تشيرُ معلومات “أساس” إلى انتشار قوّاتٍ إيرانيّة وأخرى لبنانية تابعة لحزب الله في جنوب سوريا المُتاخم للحدود مع فلسطين المُحتلّة، وذلك تحت غطاء ثياب القوات السورية، وبآلياتها. إن لم يكن هذا الأمر جديداً، إلا أنّ من يُتابع الأحداث السّوريّة يعلم أنّ القوّات الإيرانيّة ووكلاءها كانت قد ابتعدت “دون ضجيج” لحدود معيّنة عن الجنوب السّوريّ بعد ضمانات أعطتها روسيا لإسرائيل في وقت سابق على الحرب في أوكرانيا وتبدّل بعض التحالفات.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا