هي ليست المرّة الأولى التي تتوتّر فيها العلاقات التركية الأطلسية، ويجد كل طرف نفسه أمام امتحان الثقة وتبنّي ما يقوله الآخر. ولن تكون آخر مرّة نسمع فيها أصواتاً تركية وغربية تدعو إلى إنهاء “زواج كاثوليكي” مرّ عليه أكثر من 70 عاماً.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا