جاءَ الكشف عن عمليّة الموساد في الدّاخل الإيرانيّ بعد أيّامٍ قليلة من لقاء مستشارَيْ الأمن القوميّ في أميركا وإسرائيل جايك سوليفان وإيال حولاتا. المؤكّد أنّ تل أبيب استطاعت أن تضع أمام إدارة بايدن دليلاً موثّقاً بالصّوت والصّورة عن تحرّكات الحرس الثّوريّ ونشاطاته، وهذا ما يضع إدارة بايدن في موقفٍ محرجٍ داخليّاً وخارجيّاً في حال قرّر رفع “الباسدران” عن قوائم الإرهاب.
لقراءة التفاصيل اضغط هنا