في بيروت الأولى: المقعد الأرثوذكسي محسوم للقوات، فيما المقعد الكاثوليكي لـ”التيار الوطني الحر”، وتحجز بولا يعقوبيان لنفسها مقعداً أرمنياً أرثوذكسياً، ويضع الطاشناق مقعداً مماثلاً في الجيب، والمقعد الأرمني الكاثوليكي لجان طالوزيان. يمكن الاستنتاج أنّ ثمّة معركة حامية على مقعد أرمني أرثوذكسي وعلى مقعد الأقليّات الذي أشعل حرباً شرسة بين مجموعات الحراك المدني.
في بيروت الثانية: لا يزال مصير المقعد الأرثوذكسي صعب التحديد، خصوصاً أنّ الضبابيّة تحيط بالجغرافيا السنّيّة ويتعقّد إمكان التكهّن بعدد الحواصل التي ستنالها اللوائح المتنافسة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا