قوّة المملكة وحسابات خصومها

مدة القراءة 1 د

التموضع الذي يقدم عليه خصوم المملكة العربية السعودية الآن، مدفوع بحسابات واقعية يقوم بها صانع السياسة في إيران أو تركيا أو الولايات المتحدة ولا ينبئ بالضرورة بمتغيّر جوهري في العقل العميق لمنظومة الحكم في أيٍّ من هذه الدول الثلاث، ‏ما يعني أنّه ما يتغيّر الآن قد يتغيّر إلى عكسه إذا كانت خدمة المصالح التي أشرنا إليها تتطلّب ذلك.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

خطاب يصيب كلّ أحلام اللبنانيين

الخطاب التاريخي وَعَدَ اللبنانيين بإعادة إعمار ما هدّمته إسرائيل. بإقرار قانون استقلالية القضاء حيث “لا تدخّل في القضاء والمخافر ولا حماية لفاسد أو مجرم”. ببلدٍ…

صوتٌ واحدٌ… نقل لبنان إلى برّ الأمان

حين عاد النواب، وبدأ التصويت في الدورة الثانية، وحصل جوزف عون على 99 صوتاً، وقف الحاضرون وصفّقوا. وكان غريباً ذلك الشعور العارم والعام. كيف يمكن…

دور سليماني كان استثنائيّاً

لَعبَ قاسم سُليْماني في سوريا دوراً أساسيّاً في حماية نظام الأسد من السّقوط. إذ يُنسَبُ إليهِ أنّه صاحبُ نظريّة “روسيا في السّماء” و”إيران وأذرعها على…

طلبات إيرانيّة جديدة من “الحزب”

ما يدعو إلى الخوف، أكثر ما يدعو، عدم اكتراث “الجمهوريّة الإسلاميّة” بما يحلّ بلبنان واللبنانيين وأبناء الطائفة الشيعيّة على وجه التحديد. أكثر من ذلك، يبدو…