التموضع الذي يقدم عليه خصوم المملكة العربية السعودية الآن، مدفوع بحسابات واقعية يقوم بها صانع السياسة في إيران أو تركيا أو الولايات المتحدة ولا ينبئ بالضرورة بمتغيّر جوهري في العقل العميق لمنظومة الحكم في أيٍّ من هذه الدول الثلاث، ما يعني أنّه ما يتغيّر الآن قد يتغيّر إلى عكسه إذا كانت خدمة المصالح التي أشرنا إليها تتطلّب ذلك.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا