عن الحرس الثوري الأردوغاني

مدة القراءة 1 د

تؤكد المصادر الدبلوماسية  لـ “أساس” أن تدخّل تركيا عن طريق ميليشيا شركة “صادات” التي هي أشبه بالحرس الثوري الإيراني في احتجاجات كازاخستان مطلع العام الحالي، يعود إلى رغبة أنقرة في “إبعاد قيادة البلاد الحالية عن الساحة السياسية”، وذلك لأنّ هذه القيادة “لم تبدِ استعدادها للاستسلام لمشاريع الرئيس التركي”، ورفضت “تقييد سيادتها” إلاّ لروسيا، وذلك في إشارة إلى مشروع “القومية التركية” الآخذ في التشكّل والنموّ أكثر فأكثر.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…

منع إعادة تسليح الحزب

تقول مصادر دولية لـ”أساس” إنّ تل أبيب توافق على تحويل أيّ شكاوى تتعلّق بمخازن أسلحة الحزب وأنفاقه إلى اللجنة الدولية المنصوص عليها في الاتفاق. لكنّ…

إخراج السّلاح من صناعة السّياسة

البند الرابع والأخير من خطاب الشيخ نعيم قاسم يعلن التزام الحزب بالعمل السياسي “بقوّتنا التمثيلية والشعبية”، وبالتالي يعلن بشكل لا لبس فيه إخراج السلاح من…

الرأي العامّ في إسرائيل يريد التّسوية

من الواضح أنّ هناك جوّاً عامّاً في إسرائيل يريد التسوية، لا سيما قادة الأجهزة الأمنيّة ورئيس الأركان الذي ينظر بحذر شديد ويدعو إلى عدم الغرق…