تؤكد المصادر الدبلوماسية لـ “أساس” أن تدخّل تركيا عن طريق ميليشيا شركة “صادات” التي هي أشبه بالحرس الثوري الإيراني في احتجاجات كازاخستان مطلع العام الحالي، يعود إلى رغبة أنقرة في “إبعاد قيادة البلاد الحالية عن الساحة السياسية”، وذلك لأنّ هذه القيادة “لم تبدِ استعدادها للاستسلام لمشاريع الرئيس التركي”، ورفضت “تقييد سيادتها” إلاّ لروسيا، وذلك في إشارة إلى مشروع “القومية التركية” الآخذ في التشكّل والنموّ أكثر فأكثر.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا