يقول مقرّبون من خطّ الحزب – دمشق إنّ الاختلاف بينهما لم يعد مستتراً. وعليه يحاول حزب الله تركيب لوائحه بمرشّحين أقرب إليه منهم إلى دمشق. غير أنّ ما يعمل عليه الحزب لن يتحقّق كما يريده.
يضيف هؤلاء أنّ القيادة السورية انكفأت عن التدخّل لمصلحة مرشّحين محسوبين عليها في فريق الثامن من آذار لإدراكها أنّ الحسابات والتفاهمات الإقليمية المقبلة على المنطقة ستكون أقوى من كلّ شيء.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا