سلوك القضاء تجاه ملفّ المصارف يطرح الكثير من الأسئلة: هل هو فعلاً “حَكَمٌ” بين المصارف والمودعين؟ أم “شيخ صلح” تقف مهامه عند حدود “حلّوها يا شباب”؟ هل هو طرف إلى جانب السلطة السياسية في التسويف والمماطلة وتقاذف المسؤوليات؟ أم هو مجرّد خزنة “أرشيف” لتكديس الدعاوى المقامة ضد المصارف من المودعين؟
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا