مع تفاقم الأوضاع في أوكرانيا واشتداد حدّة المعارك، وردت شهادات كثيرة من مهاجرين أو لاجئين عرب تحدّثوا عن حالات تهريب، وابتزاز، واستغلال، ودفع رشى على الحدود من أجل العبور.
يجد أكثر من عشرة آلاف طالب عربي، بينهم لبنانيون ومغربيون ومصريون، أنفسهم عالقين في أوكرانيا على وقع الغزو الروسي، فيما تطرح إعادتهم إلى أوطانهم معضلة لحكوماتهم التي ليس لبعضها تمثيل دبلوماسي في كييف، الأمر الذي يضطرّهم إلى دفع رشى لمهرّبين من أجل ممرات آمنة إلى الدول المجاورة لأوكرانيا.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا