علمَ “أساس” أنّ الوفد اللبنانيّ يدرس أن يطلب في النّاقورة الحصول على نسخة من الدّراسات التي قامت بها تل أبيب بين الخطّين 1 و23 لمعرفة كيف يُقسّم الإسرائيليّون الحقول ويرسمون الخطوط، وذلك لتجنّب أيّ احتمال للوقوع في “فخّ” الحقول المُشتركة، التي يعترض عليها حزب الله باعتبارها مدخلاً إلزاميّاً إلى التطبيع
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا