لم يعد ملك السعودية ووليّ عهده يثقان بالحليف الأميركي الذي يسعى إلى إعادة تأهيل ميزان “الدور الاستراتيجي الأول للمشروع السعودي”.
بشكل واقعي براغماتي سوف نرى تعاوناً وثيقاً بين بكين وموسكو، ورهاناً حديدياً على معسكر الرياض-أبوظبي-القاهرة.
تسير السعودية “السلمانيّة” بقوّة نحو الانتقال الكبير الذي بدأ بالفعل بذكاء وصمت.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا