في ظلّ فوضى الإقليم، وانهيار القوى المعارِضة لحزب الله وحلفائه، مع مقاطعة سنّيّة شبه رسمية، وحياد جنبلاطيّ “سلبيّ”، فإنّ “إسناد” جبران باسيل ببعض النواب المسيحيين المصطنَعين بأصوات شيعيّة، وتوسيع الحصّة السنّيّة في 8 آذار، سيكونان هما المخطّط في برلمان 2022، بانتظار انقشاع غيوم الحروب، من إقليمية إلى عالميّة ثالثة.
إلى ذلك الحين، أهلاً بكم في جمهورية حزب الله… وهذه المرّة بالصناديق، وبما يشبه التزكية.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا