جاءت متأخّرة كارمن شمّاس إلى حارة الأنبياء والآلهة. كما لو أنّها وصلت حديثاً إلى لبنان، أو أنّ هناك من كذب عليها وأخبرها أنّ اللبنانيين شعبٌ يحتاج إلى أنبياء، أو إلى آلهة. ربّما إلى معجزة، لكن ليس إلى إله جديد. فالغرفة “كومبليه” بالمجانين والأحزاب التي تعتمد المنطق الغيبي، والتي يتزعّمها أنصاف الآلهة…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا