اختراق استراتيجي بين أنقرة وأبو ظبي

مدة القراءة 1 د

كيف، ولماذا نجحت الدبلوماسية في تسجيل هذا الاختراق الاستراتيجي في العلاقات الثنائية التركية الإماراتية التي عانت لعقد كامل من جمود وتوتّر من خلال زيارة أردوغان لأبو ظبي؟ باختصار هي المقاربات الجديدة، وشعور كلّ طرف بضرورة مراجعة حساباته ومصالحه وأولويّاته الإقليمية بشقّها الاقتصادي والسياسي والأمني والاجتماعي، ورصد تركي وإماراتي للعبة التوازنات في الإقليم والاحتمالات والسيناريوهات المرتقبة الجديدة، وتحوّلات المعادلات الدولية المرتبطة بالتموضع الأميركي والروسي والصيني والأوروبي، وارتداداتها المحتملة.

 

للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

ما يجمع ترامب ونتنياهو

بين نتنياهو وترامب قواسم مشتركة كثيرة: الأفكار الانعزالية القومية. كره الأجانب. الإعجاب بالأثرياء. احتقار المؤسّسات والقواعد والقوانين. الضوابط لغيرهما وليست لهما. يريدان سلطة بلا كوابح…

نتنياهو: رئيس وزراء يهود العالم!

بنيامين نتنياهو، وكعادته، الكذب حاضر عنده. ندّد بـ “هجوم محضّر معادٍ للساميّة”! واتّصل بنظيره الهولنديّ مطالباً إيّاه بـ “تشديد الحماية لليهود الهولنديين”!!! فهو يتصرّف وكأنّه…

الأنظار على لقاء باريس

بعد أمستردام الأنظار موجّهة إلى باريس التي تستضيف المباراة بين الفريق الإسرائيليّ و”باريس سان جرمان” في إطار دوري أبطال أوروبا للأندية. وفرنسا تضمّ أكبر جالية…

كيف منع الحزب “تسليح” الجيش؟

يعلم القاصي والداني أنّ النقيض لا يمكن أن يوافق على نقيضه. كما يعلم اللبنانيون أنّ الجيش اللبناني “القادر” سيسحب الحجّة والبساط من تحت الحزب المسلّح…