يدفع توقيت استقبال أبو ظبي لبشار الأسد إلى الاستنتاج أنّ الباب المفتوح أمامه هو اختبار دقيق وامتحان متعدّد المحطّات، وله أهداف تتجاوز سوريا نفسها، إلى شكل المنطقة المقبلة ما بعد الاتفاق النووي الإيراني المرتقب، وما بعد حرب أوكرانيا وما بعد الاشتباك المتصاعد بين واشنطن وحلفائها التقليديين في المنطقة.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا