رأى المحلل السياسي جان عزيز أنّ التحدّي الخارجي الأبرز يتمثّل في مشهد دولي يدفع لبنان إلى احتمال من اثنين:
– إمّا تلزيم وتسليم بدور إيراني ما، في حال نجحت عملية فيينا.
– وإمّا تسليم وتلزيم يمهّدان لعودة دور سوري ما، إذا فشلت فيينا أو تعثّرت، وإذا ما انتهت حرب سوريا إلى قبول غربي بوصاية روسية على سوريا تضمن مصالح الغرب فيها، من الجولان حتى كردستان، وهي وصاية يمكن أن تستتبع بيروت وتستلحقها فوراً أو بعد حين.
للمزيد من التفاصيل: إضغط هنا