لهذا السبب لن تنهض المصارف

مدة القراءة 1 د

لا تجرؤ المصارف على منح الديون لأنّها إذا أقرضت الناس بالدولار “الفريش”، فلا قانون يضمن لها الحصول على أموالها “فريش” أيضاً. فإذا ردّ العميل هذه الأموال بعملة “اللولار” أو بموجب شيك، يُعتبر “قانوناً” بريء الذمّة. لذلك تحتاج المصارف إلى قانون “يميّز بين العملتين ليحفظ حقوق الجميع”. هذا القانون غير موجود في مسوّدات “الكابيتال كونترول” المتعاقبة، وإن لم يُسنّ ضمن هذا القانون، فلن نتقدمّ لأنّ هذا المبدأ “من الأساسيّات في أيّ إصلاح أو إطلاق للعجلة الاقتصادية”.

لمزيد من التّفاصيل: إضغط هُنا

مواضيع ذات صلة

رئيس الأكثريّة.. بقوّة الدّستور؟

نموذجٌ ثالث مطروح أخيراً لرئيس “تنافسيّ”، بالمفهوم الديمقراطي الطبيعي لآليّة الانتخابات، رئيس يخرج من إرادة أكثريّة، ولو بصوتٍ واحد، فتقبل به الأقلّية، ويصبح رئيس الجميع…

مصدر أمني تركي: المفاوضات بدأت

يقول مصدرٌ أمنيٌّ تُركيٌّ لـ”أساس” إنّ مُحادثات جرت بين رئيس الاستخبارات التّركيّة إبراهيم كالن ومسؤول الملفّ السّوريّ في الاستخبارات “أبو سعيد”، مع قائد العمليّات العسكريّة…

ترامب: محارب… ضدّ “الدّولة العميقة”

جاءت عودة ترامب إلى البيت الأبيض بعد حملة انتخابية كسرت كلّ القواعد. من التجمّعات الجماهيرية المتواصلة إلى الجدل الواسع على وسائل التواصل الاجتماعي، قدّم ترامب…

برّي : جلسة 9 مثمرة

يكرّر الرئيس بري على مسامع زوّاره ما سبق أن أعلنه مسبقاً من أنّ جلسة 9 كانون الثاني ستنتج رئيساً. وتقول مصادره إنّ المشهد الرئاسي لن…