لم ترَ رئاسة الجمهورية ضرورة لعقد جلسة طارئة للمجلس الأعلى للدفاع، ولم تتحرّك رئاسة الحكومة أو مجلس الأمن المركزي فور وقوع كارثة المركب في الشمال، من أجل تدارك تداعيات الفاجعة، فيما تحوّلت طرابلس إلى “منجم” لغضبٍ شعبي عارم كاد يُخرِج الأمور عن السيطرة…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط: إضغط هنا