تنشرح قلوب البعض وهم يشاهدون احتمالات “الحرب الأهليّة” في إسرائيل. وتنفطر قلوب البعض الآخر ممّن راهنوا على “السلام” و”التطبيع” مع هذه الدولة القائمة على العنصرية. في لبنان، المسألة محسومة: إسرائيل عدوّ، كما يقول “الكتاب”، أي الدستور، وكما تنصّ القوانين، وكما تميل أمزجة اللبنانيين على اختلافاتهم…
التفاصيل في مقال الزميل محمد بركات: إضغط هنا