يُجمع البيارتة على فظاظة فيصل سنّو الذي إن تحدّث بالحقّ كان أرعن، وإن أصاب الباطل ارتكب ظلماً. إنّه سوء التعامل مع الناس أو ربّما الطبقية التي تمنعه من الإنصات، فيتقدّم عنده فعل الكلام مهملاً أذنين ومركّزاً على فمٍ واحد. يدّعي الاختصاص في إدارة الجمعية…
التفاصيل في هذا المقال: إضغط هنا