على الرغم من الرغبة الإيرانية في حرق المراحل، ومحاولة الانتقال السريع لحسم أزمة إعادة فتح السفارات واستئناف العلاقات الدبلوماسية، إلا أنّ التروّي السعودي والتمسّك بالأجندة التي حدّدتها القيادة في الرياض لمسار الحوار ونتائجه النهائية أجبرا الجانب الإيراني على التنازل والتراجع.
التفاصيل في مقال الزميل فلاح الحسن: إضغط هنا