خلال الأشهر الماضية راكمت بنوك الاستثمار وصناديق التحوط مراكز بيع على عقود النفط الآجلة بأرقام مقلقة (نوع من المشتقات المالية يحقق المكاسب إذا انخفضت الأسعار)، وبدأ ذلك يؤثر على الأسعار بشكل ملموس. وقد أظهرت التجارب أن السعوديين بشكل خاص تمرّسوا في مواجهة لعبة المضاربات في السوق النفطي. وقد استعاد كثيرون في اليومين الماضيين تصريحاً شهيراً لوزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان قال فيها إنه سيجعل المضاربين “يصرخون من الألم”. ويبدو أنه نجح في ذلك مرة أخرى.
التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن: اضغط هنا