مجدّداً: السعودية توجع المضاربين على النفط

مدة القراءة 1 د

خلال الأشهر الماضية راكمت بنوك الاستثمار وصناديق التحوط مراكز بيع على عقود النفط الآجلة بأرقام مقلقة (نوع من المشتقات المالية يحقق المكاسب إذا انخفضت الأسعار)، وبدأ ذلك يؤثر على الأسعار بشكل ملموس. وقد أظهرت التجارب أن السعوديين بشكل خاص تمرّسوا في مواجهة لعبة المضاربات في السوق النفطي. وقد استعاد كثيرون في اليومين الماضيين تصريحاً شهيراً لوزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان قال فيها إنه سيجعل المضاربين “يصرخون من الألم”. ويبدو أنه نجح في ذلك مرة أخرى.

 

التفاصيل في مقال الزميل عبادة اللدن: اضغط هنا

مواضيع ذات صلة

حقيقة الصّفقة الأميركيّة – الإيرانيّة

ربّما يصحّ وصف اتّفاق وقف إطلاق النار بأنّه، في المقام الأوّل، صفقة أميركية – إيرانية لإخراج سلاح “الحزب” من الصراع مع إسرائيل، مقابل السماح ببقاء…

اليوم التّالي للحزب

قد لا يكون “الحزب” نفسه جاهزاً للإجابة، لكنّ ثمّة ما هو واضح ومؤكّد في تصوّره لليوم التالي للحرب: 1- ليس “الحزب” مستعدّاً لتصوّر نفسه ودوره…

ما الذي ينتظر مجموعة العشرين؟

مع اختتام القمّة، أصبح من الواضح أنّ مجموعة العشرين تقف عند مفترق طرق. وتعتمد قدرتها على مواجهة التحدّيات العالمية على التغلّب على الانقسامات الأيديولوجية والجيوسياسية…

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…