كشفت المصادر أنّ رئيس تيار المردة سليمان فرنجية “أعطى إجابات واضحة”، نقلاً عن حليفه في لبنان، أي “الثنائي الشيعي”، حول السلاح والاستراتيجية الدفاعية، قائلاً إنّه سيعمل بكلّ طاقته لمصلحة بلاده من دون المسّ بالعيش المشترك والسلم الأهلي، وهو يقصد بذلك موضوع السلاح.
وفي مجال الإصلاحات دارت نقاشات حول عدم إعطاء الثلث الضامن في أيّ حكومة لأيّ طرف. وتعهّد فرنجية أن تكون الحكومة إصلاحية، من دون أيّ تأثيرات سياسية على مسار عملها. وفي القوانين نقل رغبة رئيس مجلس النواب بتسهيل تشريع القوانين الإصلاحية، وقدّم ضمانة من الرئيس السوري بشار الأسد بحلّ قضية النازحين السوريين في لبنان.
التفاصيل في مقال الزميلة جوزفين ديب: اضغط هنا