ترحيب أمين عام “حزب الله” حسن نصر الله بالاتفاق السعودي – الإيراني، جاء بارداً مصطنعاً لا يشبه الخطاب الذي يبرع به والذي أجاده منذ سنين ضدّ السعودية. حتى إنّ في حديثه عن “مصالح الشعوب والمقاومة والممانعة” ما يستبطن قلقاً على الرغم من مقاصده التطمينية…
التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص: إضغط هنا