“السيّد” ليس مرتاحاً لاتفاق السعودية وإيران

مدة القراءة 1 د

ترحيب أمين عام “حزب الله” حسن نصر الله بالاتفاق السعودي – الإيراني، جاء بارداً مصطنعاً لا يشبه الخطاب الذي يبرع به والذي أجاده منذ سنين ضدّ السعودية. حتى إنّ في حديثه عن “مصالح الشعوب والمقاومة والممانعة” ما يستبطن قلقاً على الرغم من مقاصده التطمينية…

 

التفاصيل في مقال الزميل محمد قواص: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…