يعتقد دبلوماسيون، حسب مجلة “إيكونوميست” البريطانية في عددها الأخير، أنّ “المملكة العربية السعودية يمكن أن تعلن تقارباً مع سوريا في القمّة العربية المقبلة، التي تُعقد عادة في آذار (وتستضيفها السعودية هذا العام). وقال مسؤول بوزارة الخارجية السعودية إنّ للتقارب شروطاً أهمّها أن ينأى بشار الأسد بنفسه عن رعاته الإيرانيين. وهذا أمر قد يوافق عليه مبدئياً من دون خطوات عمليّة”.
التفاصيل في مقال الزميل أحمد عياش: اضغط هنا