يطبع “المصرف المركزي” الليرات ثمّ يشتري الدولارات من السوق، أي من الصرّافين والمضاربين، فيغريهم بأرقام أعلى من السعر الرائج من أجل ضمان رفده المتواصل بتلك الدولارات، فيرتفع بذلك سعر الصرف في “السوق السوداء” بشكل مطّرد.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: اضغط هنا