المعضلة التي تحيّر الإسرائيليين وعلى رأسهم وزير الأمن المتطرّف إيتمار بن غفير، وتضع جبروتهم التقليدي أمام تحدٍّ لا يعرفون كيف يواجهونه، أنّ من يقومون بالعمليات الفعّالة في القدس أو في أماكن أخرى من الضفّة وداخل إسرائيل ذاتها، هم أطفال وشبّان ورجال ونساء يقومون بأعمال المقاومة العنيفة والموجعة على عاتقهم الخاص، ومن دون وجود أدنى صلة لهم بالفصائل الفلسطينية أو أجهزة السلطة.
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل نبيل عمرو: اضغط هنا