تملك المصارف “الملاءة”، لكنّها لا تملك “السيولة” والسبب أنّ الأطراف الثلاثة (الدولة، مصرف لبنان، والمقترضون) غير قادرة على ردّ ديونها بالعملة التي اقترضت بها، أي بـ”الفريش دولار”. ومن هنا فإنّ المصارف لن تتحصّل على السيولة إلا إذا تعهّدت الدولة (الحكومة ومصرف لبنان) بدفع ما هو مترتّب عليها من ديون لصالح المصارف، وبالتالي لصالح المودعين.
التفاصيل في مقال الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا