تكشف مصادر لـ”أساس” أنّ الطريقة التي أُقصيت بها شركة ميشال مكتّف من السوق، ثمّ استبدال مصرف لبنان لها بشركة حسن مقلّد التي أدرجت على العقوبات الأميركية مؤخراً، كانت “دعسة ناقصة” من حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، لأنّه بذلك يكون كمن نقل البندقية من كتف إلى كتف، واللجوء إلى شخص مقرّب من حزب الله والنظام السوري، وهو أمر لا يخفى على الخزانة الأميركية…
المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا