عن “العشق الممنوع” بين الحزب ورياض سلامة

مدة القراءة 1 د

تفيد معلومات “أساس” بأنّ ثنائي “حزب الله” و”حركة أمل” فاتحا حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بالتمديد له لكنّه حتّى اللحظة لم يعطِ جواباً نهائياً. سلامة كان يعدّ العدّة للانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة بعد انتهاء ولايته، في سياق “خروج آمن” من دون أن يفتح خزائن الأسرار، منذ 30 عاماً إلى اليوم، لكلّ الطبقة السياسية في لبنان، وربّما خارجه…

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…