عن “العشق الممنوع” بين الحزب ورياض سلامة

مدة القراءة 1 د

تفيد معلومات “أساس” بأنّ ثنائي “حزب الله” و”حركة أمل” فاتحا حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بالتمديد له لكنّه حتّى اللحظة لم يعطِ جواباً نهائياً. سلامة كان يعدّ العدّة للانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة بعد انتهاء ولايته، في سياق “خروج آمن” من دون أن يفتح خزائن الأسرار، منذ 30 عاماً إلى اليوم، لكلّ الطبقة السياسية في لبنان، وربّما خارجه…

 

المزيد من التفاصيل على هذا الرابط بقلم الزميل عماد الشدياق: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

3 صدمات أصابت العقل السّياسيّ الأميركيّ

يعرف أهل طهران ذلك. ويعرفون أنّ مشكلتهم عميقة مع الأميركيّتين العميقتين. بل إنّ صراعهم مع واشنطن الترامبيّة قد يتحوّل إلى قتال مجالدين حتى الموت. وهو ما…

ما هي رسائل قمّة الرّياض؟

الاختبار الأوّليّ الذي تخضع له علاقة ترامب مع العالمين العربي والإسلامي، وتحديداً الخليجي، يفرض نفسه بانعقاد القمّة العربية الإسلامية في الرياض بعد غد الإثنين. قد…

جمهور الحزب يسأل عن “الدّولة”

تقادمت مواسم اللادولة. بات الناس في نكبتهم يسألون عن دولتهم وحكومتهم وأجهزة الإدارة والأمن والدفاع في بلدهم. وهم في شكواهم وغضبهم من قصور، اعترف به…

وجود الحزب تقني دون دور

صار على الحزب أن يتراجع بعد إقراره واعترافه بأنّ الخشونة الإسرائيلية في الهجوم على لبنان، بالتوازي مع سكوت المجتمع الدولي عنها، هي خشونة غير مسبوقة…