السعودية وسوريا: لقاءات “الزلزال”

مدة القراءة 1 د

 يشير مصدر إقليميّ مُطّلع لـ”أساس” إلى أنّ العاصمة السّوريّة استضافت على مدى يوميْن قبل وقوع الزّلزال اجتماعات أمنيّة بين مسؤولين من الرّياض ودمشق.

على الرّغم من أنّ اللقاءات الأمنيّة لم تخرج عن إطارها الطّبيعيّ، وهي ليسَت الأولى من نوعها، إلّا أنّ زيارة وزير الخارجيّة الأردني أيمن الصّفدي دمشق ولقاءه الرّئيس السّوريّ بشّار الأسد بعد الزّلزال هما الخرق السّياسي الأبرز بعد زلزال تركيا وسوريا.

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل إبراهيم ريحان: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

الحزب يتنازعه توجّهان

لا يبدو أنّ الحزب حزم أمره في ردّ الفعل. بل ربّما تتنازعه توجّهات عدّة بين حدّين، أقصاهما إعلان القطيعة والمواجهة مع العهد، وأدناهما التعاطي بواقعية…

هل كانت هناك صفقة فعلاً؟

بدا الرئيس ميقاتي مطمئنّاً وفي اعتقاده أنّ السطوة الحزبية وإن تأثّرت بالحرب فما تزال قائمة. إنّما الذي يبدو أنّ المطمئنّين كانوا ميقاتي و”الحزب” وحسب. وعندما…

فرصة باسيل لردّ “الطّعنة”

الأرجح أنّ جبران باسيل وجد في التسمية فرصة لردّ ما يعتبره طعنة من جانب الثنائي في انتخاب جوزف عون رئيساً للجمهورية. خصوصاً أنّه قرّر الانحناء…

نوّاف سلام.. قاضٍ لبلاد بلا عدالة

يعرف اللبنانيون أنّ ما ينقصهم ليس فقط شخصيّات غير متورّطة في الفساد والدم. يحتاجون إلى شخصيّات لا تمسك بأعناقها الطبقة السياسية التقليدية. وإلى رجال وسيّدات…