يشير مصدر إقليميّ مُطّلع لـ”أساس” إلى أنّ العاصمة السّوريّة استضافت على مدى يوميْن قبل وقوع الزّلزال اجتماعات أمنيّة بين مسؤولين من الرّياض ودمشق.
على الرّغم من أنّ اللقاءات الأمنيّة لم تخرج عن إطارها الطّبيعيّ، وهي ليسَت الأولى من نوعها، إلّا أنّ زيارة وزير الخارجيّة الأردني أيمن الصّفدي دمشق ولقاءه الرّئيس السّوريّ بشّار الأسد بعد الزّلزال هما الخرق السّياسي الأبرز بعد زلزال تركيا وسوريا.
المزيد من التفاصيل في مقال الزميل إبراهيم ريحان: إضغط هنا