السعودية وسوريا: لقاءات “الزلزال”

مدة القراءة 1 د

 يشير مصدر إقليميّ مُطّلع لـ”أساس” إلى أنّ العاصمة السّوريّة استضافت على مدى يوميْن قبل وقوع الزّلزال اجتماعات أمنيّة بين مسؤولين من الرّياض ودمشق.

على الرّغم من أنّ اللقاءات الأمنيّة لم تخرج عن إطارها الطّبيعيّ، وهي ليسَت الأولى من نوعها، إلّا أنّ زيارة وزير الخارجيّة الأردني أيمن الصّفدي دمشق ولقاءه الرّئيس السّوريّ بشّار الأسد بعد الزّلزال هما الخرق السّياسي الأبرز بعد زلزال تركيا وسوريا.

المزيد من التفاصيل في مقال الزميل إبراهيم ريحان: إضغط هنا

مواضيع ذات صلة

أسلوب نتنياهو: القوّة بدل التّفاوض

يجب فهم أسلوب إدارة الأزمة التي يتبعها نتنياهو: “يبدأ بالقوّة الغاشمة غير عابئ بأيّ قوانين أو قيم متخطّياً كلّ الخطوط الحمر، جاعلاً خصمه مضطرّاً إلى…

أوروبا “تنقلب” على نتنياهو

تعهّدت دول أوروبية كثيرة، بما فيها أعضاء حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بتأييد حكم الجنائية الدولية ودافعت عن استقلالها: – فقد أعلنت فرنسا دعمها لاستقلالية المحكمة،…

مفاوضات إسرائيليّة – إيرانيّة

صارت هناك ورقة. وهذه مفاوضات إسرائيلية – إيرانية بلبنان وعليه. حتى الأطراف والأحزاب السيادية في لبنان لم يكن لها وجود في زمن مضى ولا الآن….

الأسد بين نارين: طهران وتل أبيب

مشهد الحدود الشرقية والشمالية مع سوريا سيبدو حتماً مختلفاً عن حدود جنوب لبنان مع إسرائيل، فليست على الحدود السورية لجنة دولية، لكنّها ستبقى تحت عيون…