يجزم راصدو الرئيس نجيب ميقاتي أنّه بات اليوم رهينة قرار اتّخذه بالتنسيق مع الرئيس نبيه بري والثنائي الشيعي ووليد جنبلاط عبر “فَرط” مشروع تشكيل حكومة أصيلة تواكب مرحلة نهاية ولاية ميشال عون والفراغ الرئاسي الذي كان منتظراً! أصرّ ميقاتي على الإبقاء على طاقم حكومة غير متجانس وغير منتج ومُنقسم تحت شعار “ما بيحرز نغيّر”، مُستسهلاً الدعوة إلى جلسات بشقّ النفس وإصدار مراسيم بثلاثة تواقيع له.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل: إضغط هنا