تقول أوساط رئاسة الحكومة لـ “أساس”: “لن يَقبل رئيس الحكومة “القواص” عليه بعد الآن من داخل الحكومة وخارجها ضمن إطار سياسة المزايدات. بالمقابل لا اعتكاف ولا انسحاب، وتصريف الأعمال سيحصل بدءاً من الآن وفق خارطة يحدّدها رئيس الحكومة لا يكون من خلالها صندوق بريد تمرّ عبره القرارات والرغبات، ولا تكون وفق سياسة: “مِنكبّها على رئيس الحكومة ثمّ نتمايز عنه ونتفرّج”.
التفاصيل في مقال الزميلة ملاك عقيل: إضغط هنا