إذا أردت أن تتعرّف على ياسر العلوي الدبلوماسي، والموسيقي، والمثقف، والإنسان، فعليك أن تُبحر في خمسة نصوص كتبها الرجل خلال سنوات متباعدة.
فالرجل يُخبّئ أسراره داخل نصّه، في جملة أو مفردة أو خاتمة، وربما في عنوان.
مبدعٌ في رصف الكلمات، كأنّه نحّات يعمل على مشروعه الحُلم. وهو خبير بقراءة التفاصيل كباحث آثار يعمل في دلتا النيل أو على تخوم أهرامات الفراعنة. مبدعٌ في إدارة وإيصال الفكرة كأنّه “مايسترو” على رأس الفرقة الموسيقية خلف السيّدة “أم كلثوم”.
التفاصيل في بورتريه كتبه الزميل زياد عيتاني
إقرأ أيضاً: عودة مصر (1): خروج الفرعون من القلعة